منذ أن انطلقت جمعية العطاء، وهي تضع خدمة الإنسان وبناؤه على رأس أولوياتها، فطافت جميع الولايات ببرامجها الإغاثية والتنموية تبحث عن الفقراء والمحتاجين، وظل سعي الجمعية متواصل حتى بلغت أعماق القرى النائية بدروبها الفقيرة، فأضاءت النور للمحتاجين، وبثت الأمل في نفوس المشردين، وأخذت على عاتقها إخراج الناس باختلاف ألسنتهم وألوانهم من غياهب البأس الى فسحة الحياة الكريمة
كلمة إدارة جمعية العطاء
رئيس مجلس الإدارة
الرئيس التنفيذى
بفضل الله ثم بدعم أصحاب الأيادي البيضاء استطاعت الجمعية أن ترفع راية الخير في ساحة العطاء الإنساني، من خلال تنويعها للعمل الخيري والمساعدات الإنسانية، ما بين القوافل الإغاثية والطبية وكذلك المشروعات التعليمية والطلابية وكفالة الأيتام وبناء المجمعات والمساجد، وأحيت الأراضي الجدباء بآبار المياه التي تعيد الحياة وتنثر الخير فى الانحاء ،فكنا وما زلنا مع الإنسان أينما كان، راجين من الله الأجر